مهلا رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون!

كم كنّا سذجاً عندما لم نكن قد بلغنا بعد سن الثالثة عشرة، ونحن نستمع بإعجاب كبير الى المدرّس الفرنسي في الليسيه، وهو يحدّثنا بنشوة ما بعدها نشوة عن…

وجودي الأبقى!

بسوطك أيها الجلاد إجلد.... فلن يزدني جلدك، ألما، أو ضررا... أيها الصهيوني القاتل! إسلخ لحمي، ومزقه، فستجد لحمي لك مرا... فأنت وإن كسرت عظامي،…