جهاد ياسين: عالم جديد مزيف من صنع البشر يهجن النظام الكوني

رجل الأعمال اللبناني جهاد ياسين
0

إستطراداً وبإختصار لقضايا مترابطة ومتسلسلة، حسناََ، حصلت لقاءات وحوارات واتفاقات في السبعينات مع مجموعة الدول 1 + 5 لإنشاء طاقة نووية بديلة عن الوقود الاحفوري للكهرباء لتنفيذ اندماج مفاعل المصانع النووية الناشئة لتوليد طاقة متجددة ومستدامة للكهرباء الى استنساخ ودمج واختراق الشمس مباشرة من كوكب الارض، خدمة لأغراض ومشروعات تم تصميمها ورسمها مسبقاََ واستكمالاََ لعصرنا الحالي بحكام جدد بدأوا تنفيذها بعد إنجاز واكتمال وتطبيق كل عناصر نجاحها على أرض الواقع، ومن هذا القبيل تتسابق جميع الأمم والحكومات المتعاقبة لإنشاء منشآت ومفاعل نووية ومن ضمنهم تنافس الإتفاق النووي الإيراني المرهون مع وقف التنفيذ بسبب التطورات الأمنية والتغيرات المستجدة في منطقة غرب قارة آسيا وماذا سيكون المخاض والقوى المتصارعة تريد ترجيح الكفة لصالح “فطرية العباد” ووعيه او اختيار لعبة المصالح بالتسليم والاستسلام إلى “إستعباده وإستحواذه وإستنساخه وفنائه”، لذا المقصود من كل ذلك شحن طاقة كهرباء قوتها تتماشى مع التقنيات التكنولوجية الحديثة وللإستغناء عن الكابلات البحريةالناقلة لبيانات وملفات الانترنت.

وانطلاقاََ من هنا، كانت أجندة الفيروسات واللقاحات هي الأداة والقاعدة الأساس ومن احدى العوامل المهمة لإختراق الادمغة البشرية، وبالفعل تم دمج التكنولوجيا بواسطة اللقاحات والهدف من هذا المشروع المتنوع الاستهدافات والاهداف هو ترقيم وتشفير الجنس البشري وتضم عوائل تقنيات ومواد سوائل فيزيائية والكترونية في محتواها جزيئات صغيرة الحجم وهي عبارة عن مادة تقنية “النانو الذرية” مهجنة ومدمجة بسائل “الزئبق الانسيابية” وباستطاعتها ان تحمل ملفات وبيانات الكمبيوتر وتطبيقات “جوجل” وتفعيل الذكاء الاصطناعي وبتقنية ثلاثي الأبعاد بأكملها.

ومن هنا واستناداََ الى هذه البحوث العلمية كيف إخترق “سائل الزئبق” وتخطى مقومات الردع واجتاز ضغط الدم وتوجه مباشرة الى الخلايا الجذعية الدماغية والتصق في الدماغ البشري تلقائياََ وبسرعة فائقة، والجدير ذكره نتج عن ذلك مسببات ومضاعفات نشاهدها ونعيشها يومياََ نتفاجأ بتكاثر وانتشار السرطانات وأمراض تلف الكلى والكبد وحالات مختلفة وأهمها ” التجلطات القلبية والدماغية ” المستمرة ومن دون توقف، ويستطيع الاطباء المختصين والخبراء بالتوسع في الشروحات والتفصيلات ولإثبات ذلك بالأدلة الدامغة وعلماََ ان الأدلة والبراهين باتت واضحة وهي موجودة بالشكل والمضمون لدينا، وفي هذا السياق، كان هناك عائق امام تلك المشروعات وهو عنصر “حاسة استشعارات أجهزة الصوت والسمع” لشريحة النانو الدماغية.

وبالخلاصة، وعلماََ ومن المؤكد ان الصين توصلت وانجزت تطوير هذه المعضلة لتبديلها وتحويلها من “قطعة ميكانيكية” ملموسة وتراها العين المجردة الى تقنية “ذرة نانو الكترونية” للتتكامل مع تكنولوجيا العصر لإستخدمها بهذه المشروعات المخططة ، ومن هذا القبيل نشأ خلاف حاد بين واشنطن وبكين، واعتبرت الولايات المتحدة الاميركية واتهمت الأخيرة بسرقة “الملكية الفكرية” بمعنى اوضح ان اميركا هي اول من اخترع جهاز الصوت والسمع والهاتف، وبالخلاصة لما سبق أن كل الحكومات مجتمعة توافقت على ترقيم وتشفير القطاعات والمؤسسات الإنتاجية والموارد والاقتصاد والتجارة وبالطبع شملت كافة المجالات والمستويات، وبالمحصلة كانت هذه المشروعات في أواخر مراحلها النهائية توجتها بالختام بفرض الترقيم والتشفير ولإختراق” ادمغة الجنس البشري ” ودمجه بالتقنيات التكنولوجية الحديثة وبواسطة تهجين اللقاحات والاوبئة المفتعلة، وكل تلك العوامل والمفاعيل اصبحت مهيئة لفرض النظام العالمي الجديد، وجوهر الخلافات الآن بين البنتاغون والصين محورها يدور من هو الذي سيكون “إله” 5G, 6G,7G ,7G ويقود ويسيطر ويستعبد ويتحكم بمصير عالم الاحياء.

جهاد ياسين
    رجل أعمال لبناني

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.