تصفح التصنيف
خاص
خاص
شبح النكبة الكبرى: بين تسويف المفاوضات والرهان على الوقت…!
رغم اقتراب نهاية الشهر الحادي عشر للعدوان «الإسرائيلي» المتواصل على قطاع غزة، يبدو أنه ليس في وارد الولايات المتحدة ولا مجرم الحرب نتنياهو وقيادته السياسية…
سليم الحص… كبير لبنان الذي رحل
في الليالي الظلماء، أفل النجم الساطع عن لبنان! في زمن القحط السياسي، والانحطاط المؤسساتي والأخلاقي والاجتماعي، قل فيه الزعماء والشرفاء والزهاد، رحل سليم الحص…
سليم الحص.. سقوط العمود الأخير لوطن ينهار
في ظل الأزمات المتلاحقة التي يعيشها لبنان، جاء رحيل دولة الرئيس سليم الحص، الذي شغل منصب رئيس الوزراء اللبناني لعدة فترات، كصدمة مدوية هزت أركان الوطن،…
حتى لا تُكرَّر كارثة أوسلو ثانية!
إنها الحرب العربية الفعلية الأولى التي يخوضها المقاومون في فلسطين ولبنان منذ عشرة أشهر ونصف الشهر، ضدّ «إسرائيل» التي اعتادت أن تخوض حروبها خارج الأرض المحتلة،…
شبح حرب دوليّة يخيّم على أوكرانيا والمشرق!
ما يجري من تطورات عسكرية متسارعة على الساحة الأوكرانية والروسية، واندفاع الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين في الانخراط المباشر غير الرسميّ في الحرب…
“إسرائيل”: حتميّة المواجهة والسلام المستحيل!
وحدَهم الحمقى الذين يراهنون على «سلام عادل» مع الدولة العنصريّة في تل أبيب! وحدَهم عمي البصيرة الذين يتوهّمون أنّ السلام مع كيان الاحتلال سيجلب لشعوب المنطقة…
مجرم الحرب وإشعال المنطقة!
بعد أن سبق لوسائل الإعلام على أنواعها أن تناولت بإسهاب الخلافات الشكلية بين نتنياهو والإدارة الأميركية، وركزت على نهج سياساته المتبعة في حربه على غزة، وبعد…
أوقفوا التنظير وتحليل “الاستراتيجيّين”!
ما قام به العدو الاسرائيلي امس واليوم من عدوان شنيع طال لبنان وإيران، يضع المنطقة كلها امام امر واقع اسرائيلي، وهو ان مجرم الحرب اثناء خطابه في الكونغرس…
مجرم الحرب يبحث عن ذريعة لشن عدوان واسع النطاق على لبنان!
عزم نتنياهو الذهاب حتى النهاية في الحرب، أعرب عنه امام الكونغرس. إلا أنه يريد ذريعة يقنع بها واشنطن وحلفاؤها، والرأي العام العالمي بخطوته القادمة،كي تكون مبررا…
الإعلامية اللبنانية المغتربة لين ضاهر تشن هجوماً صاعقاً ضد وئام وهاب: عرّاب الأكاذيب وتاجر الفتن
شنّت الإعلامية اللبنانية المغتربة في نيويورك لين ضاهر هجوماً صاعقاً ضد رئيس "حزب التوحيد العربي" الوزير السابق وئام وهاب بشأن ما صرّح به بشأن مصير الإمام…